ما يلفت النظر هنا هو الجامع الصغير القديم في وسط القرية وهو عبارة عن كهف واسع بني مدخله الرئيسي بالحجارة الكبيرة وحفر فوق بابه السنة الهجرية التي شُيّد فيها. لتبقى الكلمات والصخور واللغة والأرض وجذور الكروم الضاربة عمقها في الرمل