دخلت الوحدات "الإسرائيلية" القرية في 10 يوليو/تموز 1948 عند بداية عملية داني وذلك سياق التمهيد لاحتلال اللد والرملة، وقد نسف معظم منازلها و طهرت من السكان الذين لا يعرف مصيرهم.