- معلومات عامة عن المساجد والمقامات
- الحدود أم-خَالِدْ
- سبب التسمية أم-خَالِدْ
- الأهمية والمكانة أم-خَالِدْ
- مصادر المياه أم-خَالِدْ
- الثروة الزراعية أم-خَالِدْ
- تربية الحيوانات أم-خَالِدْ
- التجارة في القرية أم-خَالِدْ
- الوضع الصحي في القرية أم-خَالِدْ
- معالم القرية أم-خَالِدْ
- المساجد والمقامات أم-خَالِدْ
- التعليم أم-خَالِدْ
- الآثار أم-خَالِدْ
- السكان أم-خَالِدْ
- عائلات القرية وعشائرها أم-خَالِدْ
- الطرق والمواصلات أم-خَالِدْ
- البنية المعمارية أم-خَالِدْ
- تاريخ القرية أم-خَالِدْ
- احتلال القرية أم-خَالِدْ
- القرية اليوم أم-خَالِدْ
- أهالي القرية اليوم أم-خَالِدْ
خارطة المدن الفلسطينية

المساجد والمقامات - أم خَالِدْ - قضاء طولكرم
كان في أم خالد مسجد واحد يتوسط منازلها، كان كبير نسبياً يتسع لأكثر من مئة مصلي، كان مبني من الحجارة ومفروشاً بالحصير.
وكان له مرافق كالحمامات والمواضئ، بالإضافة للمحراب داخله، ولكن لميكن لهذا المسجد أي مأذنة أو قبة.
كان مؤذن المسجد يكنى بأبو علي البياري، وهو ليس من أهل القرية لكنه كان مقيماً فيها.
أما خطيب وإمام هذا المسجد فكان الشيخ الأزهري يوسف العَكّاسْ وهو من أبناء القرية وخريّج الأزهر الشريف في مصر.
في هذا المسجد أيضاً كان أبناء القرية الذكور يتلقون مبادئ القراءة والكتابة والحساب والقرآن الكريم قبل مرحلة الدراسة في المدرسة وهذا النظام التعليمي كان سائداً في القرى الفلسطينية زمن العثمانيين واستمر لحين الخروج من القرية واحتلالها عام1948.