- معلومات عامة عن العادات والتقاليد في القرية
- تاريخ القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الحدود عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الخرب في القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- تسميات أخرى للقرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الشخصيات والأعلام عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- سبب التسمية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- السكان عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الاستيطان في القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- احتلال القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الأهمية والمكانة عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- مصادر المياه عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- المساجد والمقامات عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- المناخ عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الأراضي وأقسامها عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الآثار عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- التعليم عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- عائلات القرية وعشائرها عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- المختار والمخترة عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- الباحث والمراجع عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- التجارة في القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- العادات والتقاليد في القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
- روايات أهل القرية عِرِاقْ-المَنْشِيَّة
خارطة المدن الفلسطينية

العادات والتقاليد في القرية - عِرِاقْ المَنْشِيَّة - قضاء غزة
العادات والتقاليد قبل النكبة لسكان عراق المنشية
الأفراح
لم تختلف العادات والتقاليد في هذا الموضوع كثيرا عن وقتنا الحاضر الا الشيء البسيط فقد كان اهل العريس يرسلون امرأة إلى الفتاة للتعرف عليها قبل خطبتها ثم يذهب أهل العريس في جاهة كبيرة لبيت الفتاة لخطبتها وكانت تقام الافراح لمدة تتراوح ما بين الاسبوع والعشرة الايام.
وكان مهر العروس يتراوح ما بين 60- 80 ما يعادل الدينار الأردني بالجنيه الفلسطيني. وكانت كسوة العروس تشتمل على ثوب وقماش لعمل شاشة (جلجلي) توضع على الرأس وتنورة وشنابر ( حرير) وجلالي ( ثياب مختلفة كل قطعة بلون مختلف) وبغمة (وزريات للقلادة مثل العقد التي توضع في الرقبة) ووقاة ( قطعة من القماش توضع على الرأس منسوج عليها قطعة ذهبية أو فضية) ولفالف ( جرائد من القماش توضع على الظهر).
وكان الرجال ينصبون السامر ( الدبكة) في هذه الفترة منذ المساء وحتى منتصف الليل والنساء يغنين اغانٍ شعبية فلكلورية فلسطينية مثل دلعونا ويا ظريف الطول وغيرها من الأغاني الشعبية الشائعة في تلك الحقبة الزمنية.
الأتراح
وفي الأحزان والمآتم حيث كان في القرية مجلس لكل حامولة يسمى حارة يجتمع فيها الرجال عند الصباح وحتى منتصف الليل وكانت بيوت العزاء تفتح ولمدة ثلاثة أيام في هذه الاماكن حيث يستقبل أهالي الميت لثلاثة أيام متواصلة ويقوم الجيران والعائلات الأخرى بإطعام أهل الميت طعام الفطور والغداء والعشاء ويخففون من آلامه وأحزانه.
الضيافة
كانت الحامولة تستقبل الضيف القادم من خارج القرية في مجلس الحامولة وكان يقيم فيها ويبيت فيها ويقدمون له الطعام والشراب في المجلس بغض النظر عن العائلة التي ستقدم الطعام في ذلك اليوم وبالنسبة لاهل القرية فقد كانوا يطعمون بعضهم من الطعام حيث تقوم المرأة بتوزيع بعض الاطعمة على الجيران وخصوصاً أنواع الطعام التي لها علاقة بالتراث والمواسم مثل الخبيزة والزعتر بالخبز وغيرها
دور المرأة في القرية
كان للمرأة دور مميز في القرية حيث كانت تقوم على خدمة الرجل وبيته ومساعدته في أعماله اليومية مثل الزراعة والرعي وحلب الأغنام والأبقار وحصاد المزروعات ودرسها مع زوجها وأهله ونقل مياه الشرب إلى البيت من الابار القريبة والبعيدة ونقل الحطب وغيرها من الاعمال الأخرى بالإضافة إلى تربية الأولاد وخدمة الجميع.
قائمة المأكولات الشعبية
تمتاز عراق المنشية بالعديد من الأكلات الشعبية كسائر القرى والمدن الفلسطينية الأخرى ومنها:
- المسخن الفلسطيني
- المنسف الفلسطيني
- مقلوبة
- الملوخية
- ورق الدوالي
- مجدرة
- مفتول